السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
شجرة الأنبياء – الجزء الخامس - الفصل 1» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» اجتياح» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» النقوش التي حول المدينة المنورة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» التفسير العجيب للمشاكلة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل معنى كُسِرَت الزجاجة وانكسرت الزجاجة واحد» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغباء في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فِي حَضْرَةِ الغِيَابِ» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الله أكبر» بقلم احمدالبريد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حِسانُ الشَّمائل» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: رياض شلال المحمدي »»»»» معابر الثقافة» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: رياض شلال المحمدي »»»»»
السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
بالآية فعلان
الأول تستفتحوا حيث أعرب فعل مضارع مجزوم فعل الشرط، وعلامة الجزم حذف النون والواو فاعل
والثاني جاءكم - (جاء) فعل ماض و(كم) ضمير مفعول به (الفتح) فاعل مرفوع
تحاياي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أختي الكريمة سارة
سبقتني العزيزة آمال بتحديد الفاعل في الآية الكريمة
ولكنني سأرد على تساؤلك عن كيفية إيجاده
ابحثي يا أُخيتي عمن قام بعمل الفعل لتعرفي الفاعل
وحيثما وُجد الفعل ستجدين الفاعل
والفاعل قد يكون اسما ظاهرا أو ضميرا (ظاهرا أو مستترا)
وأحيانا يكون الفاعل جملة ويُقال حينئذ إنها في محل رفع فاعل
أتمنى أن أكون قد أفدتك
مع تمنياتي لك بالتوفيق
إجابات مفيدة جدا
لاحرمكم الله الأجر
دمتم
إن إيجاد الفاعل أمر ليس بالصعب ,
إذ لكل فِعلٍ فاعِلٌ فعَلَهُ
فإذا اعترضنا فعل فما علينا إلا أن نتساءل : من فعل هذا ؟
و في الإجابة يكون الفاعل .
ففي مثالك :
(( إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ))
تستفتحوا فعل , فنقول من الذين سيستفتحون ؟
الفعل في صيغة جمع المخاطب , أي : أنتم , و قد حل محله الواو كضمير متصل .
والفعل جاءكم , نتساءل من الذي جاءكم ؟ والجواب هو : الفتحُ .
ففي الجواب يكون الفاعل .
أتمنى أني أوضحت قليلا .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم