منشغل في هواك مضطربُ
هل وصلتك الزهور والكتبُ
هل يا ترى أعجبتك خاطرة
ذيّلتها والهوى هو السبب
أم أنّها مثل غيرها ذهبت
أدراج ريح سدى فأرتقب