خطأ مطبعيّ



قضَتْ ليلتَها تُفكّر في عبارته الأخيرة "حياتي".. يساورها شعور غريب بين الدّهشة والفرحة والخوف: "كيف يجرُؤ؟"
في الصباح وجدتْ رسالة إضافية:
- عفوا.. نسيتُ التاء.. "تحياتي" !