أستاذي العزيز /د. سمير

واشوقاه لمناسك أثرتها بقصيدك
لندعو الله أن يكتبها لنا ولكل من نحب رغبة في الثواب
وإطفاء حرقة الإشتياق
ونحن في صحة وعافية
مع أمل من الله في قبول النسك.
سلمت أيها الرجل
فقد أمتعتنا
ورأيت أنك من بحار الشعر تغرف بالكبير لنرتوي .
على المحبة نلتقي .

أبو عبدالله .