ودعْ عنك من سار في دربهِ
فـكــلٌ عـلــى جـنـبـهِ ذنــبــهُ
وسـتـر الأمور به حكمةٌ
ويـرتــاحُ مـــن فـعـلـهِ قـلـبـهُ
وكشـف الأمـور ِ وافشاؤه
يجـازيـهِ فــي كـشـفـه ربـــهُ
وتفـريـج هــمٍّ عـلـى مسـلـمٍ
إلـى الخيـرِ سـارَ بــهِ ركـبـهُ
يـنــالُ ثـوابــاً عـلــى فـعـلـهِ
وخـيـرٌ لــه ،، ربـــهُ حـسـبـهُ