أرحب بك بعد هذا الغياب فأهلا بك أيها الحبيب.

والحقيقة أنني حين قرأت النص تعجبت مما دعاك لقوله فمعرفتي بك تجعلني أستبعد تماما أن يكون هذا الغضب منك وأنت الهادئ الرزين ولكن لعل شيئا كبيرا دفعك لهذا فقلت ما قلت فجاء شعر هجاء قوي مميز ومباشر فلا فض فوك!

للتثبيت

ودام هذا الألق الزاهر!

تقديري