أحييك على هذه الماتعة الرقيقة التي أتحفتنا بها ....وأقول ...أحسنت....
تحلى بالشجاعة يا فؤادي
............................بشطر البدء أو بيت الختام ِ
الفؤاد مذكر ...كما في ( وأصبح فؤاد أم موسى فارغا...صدق الله العظيم...) قال ابن الأنباري ولا أعلم أحدا من شيوخ اللغة قال بتأنيث الفؤاد ...وعليه يكون الفعل.. تحلَ ...وليس تحلى...
أردّدُ اسمها.. فى الليل سرّا ً
..........................ويأتي طيفها – خَجِلاً – منامي
لا بد من قطع همزة اسمها كضرورة شعرية..........
مجرد خربشات من محب تحتمل الخطأ والصواب.......
تحياتي وأجمل الأمنيات أخي الحبيب