أخي الغالي أ.عطية العمري




ونعم الدعاء ما دعوت به



بارك الله فيك أيها الحبيب


آن الأوان أن نتغير



وأن تتغير نظرتنا للقرآن وطبيعة صلتنا به ... فالتغني بالتلاوة لو زاد عن حده صار إلى ضده






والعلة الكبرى التي منها البلا – داء التعود معضل الأدواء

كم بدعة ورذيلة سهلت على قوم- باتوا بها بلا استحياء

أما الأغاني في التلاوة مبتلى - أصحابها بمصيبة دهماء

فالقصد يستمع الكتاب تدبرا -لا لاشتهاء النفس صوت غناء

ودليله ألا يفارق قلبه - معنى الكلام بنغمة حسناء

سلهم أمعنى الغيث وقتئذ دروا !- كلا ورب الغيث والأنواء

وصل الصلاة مع السلام على الذي - ختم النبوة سيد الشفعاء










































[/align]