ويظل المسلم في حياته بحاجة لمنهج يسير عليه، وقدوة يقتدي بها ونور يهتدي به،
ولن يجد هذا ولا ذاك إلا في سيرة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم، فهو السراج المنير والقدوة الحسنة،
كما قال الله تعالى في محكم آياته:
{لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر}[سورة الأحزاب،آية:21].
شكرا سيدي على مقالة عظيمة تلقي الضوء على علاقة السيرة النبوية بإدارة حياتنا
وكيف يمكن أن نخرج منها كنوز من الموقف التربوية والأجتماعية والإنسانيو والتنموية
التي توجهنا لها مجمل سيرته العطرة.
أثابك الباري ووفقك، وزادك الله علما، ونفع به الإسلام والمسلمين
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.