أريجُ الغياب..

أحبائي أعضاء ملتقى الواحة الثقافية، لكم مني أطيب تحية و أصدق أمنية بأن تكونوا جميعكم بألف خير....أعتذر على الغياب الطويل ..و أرجو أن تقبلوا هذه الوردة التي آمل أن تنشر أريجها فوّاحا ..

أريجُ الغيابْ..

جئتُ لا لشيء..
فقط جئتُ لأَعترِفَ..
كان يكفيها أن تبتسم
كي أُقْبِلَ..
و أن تبكي كي لا أنصرِفَ...
الآن و قد صارت تدركني
تتهجاني باءً ..ألفاً..باءً...ألفَا..
تهجاني أحياناً..مختلفاَ..
أمشّطها حلماً
كظفيرة سنبلةٍ
أحضنها فيغدو الغيبُ منكشفاَ...
عزالدين تسينت ( 30/05/2020)

أهلا بك وبعودتك إلى واحتك التي تشتاق لكل قلم غاب عنها
عدت بمعزوفة عطرة ناعمة بحرف ماتع ونبض جميل.
مرحبا بك وبحرفك وأهلا بك.

شكرا جزيلا سيدتي ..أسعدني ترحيبك...لك المودة و التقدير ...و دمت مبدعة.

أهلا ومرحبا بعودتك لواحتك أيها الحبيب وبين أحبابك!
والنص نعتبره نص ترحيب على أمل أن نجد نصوصا نثرية مميزة بأسلوبها فلا تكون بين بين لا هي شعر ولا هي نثر.

تقديري

نعم إنها وردة جميلة ولكني وقفت عن إحدى وريقاتها وهي(

تهجاني أحياناً..مختلفاَ.) هل هي تهجائي وإذا كانت كذلك (مختلفا )تكون مرفوعة(مختلف) لأنها خبر كما فهمت الجملة..خالص الود