عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» مفاتح الغيب» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ياكشكُ هل مازلتَ تذكرُ شعرنا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
هذا هو الإختلاف من اول إبتسامة...
فلا هو كان سريعا فيما يود أن يقوله
ولا هى صبرت لتفهم ماذا يريد أن يقول ومضت بحسرتها
ابتسما .. فاختلفا.. وافترقا.
ومضة لطيفة ـ بوركت.
يبدو أننا يجب أن نطور أدوات الاستقبال والإرسال لدينا فنتيجة ذلك كانت وخيمة على ما يبدو ..أحسنت ..أزكى التحيات
من المفروض إن الإبتسامة هى لغة بلا حروف، وهى مفتاح القلوب
ولكن ما حدث هنا هو سوء تفاهم من سوء تباسم
ومضة معبرة بحسها ومعانيها.