ارتفعت الأصوات: من يشتري الحرية؟ رست الصفقة على سجّان.
*عِنْدَمَا يُحِبُّ رَجُلٌ امْرَأة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: عبدالله عويد محمد »»»»» قبل فراقها.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحيلة في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السجال الشعري الإبداعي» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» بيت من الشعر .. !» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من القائل وفي أي مناسبة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وإيه الشعر من غيرك ؟؟ @... أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ارتفعت الأصوات: من يشتري الحرية؟ رست الصفقة على سجّان.
أي مفارقة أن تباع الحرية لمن يجهل طعمها، فيقيدها أكثر مما حررها
بارك الله فيك اخي.
إنها مفارقة مرة ـ الحرية مطروحة في السوق
ولكن من يملك المال والسوط هو من يقتنيها.
ومضة مكثفة وذكية تكشف كيف يتحول مفهوم الحرية
إلى سلعة ، وكيف يخرج السجان ( رمز القمع)
هو المشتري الوحيد.
تحياتي.
وكيف للسجان أن أن يمنح الحرية للآخرين،
وفاقد الشيء لا يعطيه.
إن الإنسان الحر هو من يمنح الحرية للآخرين لكي يكونوا أحراراً. ...
بوركت ـ ودام ألقك.