عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
هذا هو الإختلاف من اول إبتسامة...
فلا هو كان سريعا فيما يود أن يقوله
ولا هى صبرت لتفهم ماذا يريد أن يقول ومضت بحسرتها
ابتسما .. فاختلفا.. وافترقا.
ومضة لطيفة ـ بوركت.
يبدو أننا يجب أن نطور أدوات الاستقبال والإرسال لدينا فنتيجة ذلك كانت وخيمة على ما يبدو ..أحسنت ..أزكى التحيات
من المفروض إن الإبتسامة هى لغة بلا حروف، وهى مفتاح القلوب
ولكن ما حدث هنا هو سوء تفاهم من سوء تباسم
ومضة معبرة بحسها ومعانيها.