شيل عني حملك

هانت خلاص
ومعدش باقي متسع
كمّل لوحدك
وخد مسكن للوجع
انفد بجلدك!
لا فيه وفا
ولا فيه إخلاص
ولا ف الشرف فيه مرتجع
انفد بجلدك
كمّل لوحدك
بكفاية حزنك
دا اللي باع، باع بالسمع!
انفد بجلدك
ما عدى وقتك
وكل شئ حلو اتمنع
كفّي نفسك
مبقتش ناقصك
شيل عني حملك..
شيل عني حملك..
خليك جدع !!
***
محمد سلامه
12/10/2024

تظل النظرة التشاؤمية تلقي بظلها على كل كلماتك وشعرك وأدبك
أتمنى أن أقرأ لك قصيدة قريبا تبشرنا بإن لم تعد لوحدك
فالوفاء والأخلاص والشرف موجودون في كل زمان ومكان
أبعد الله عنك الحزن والوجع ووفقك لمن تملأ حياتك
حبا وبشرا وسرورا.
ولك تحياتي وكل الود.


ملحوظة:
أين ما وعدتنا به من ( يوميات الروب الأسود)

تظل النظرة التشاؤمية تلقي بظلها على كل كلماتك وشعرك وأدبك
أتمنى أن أقرأ لك قصيدة قريبا تبشرنا بإن لم تعد لوحدك
فالوفاء والأخلاص والشرف موجودون في كل زمان ومكان
أبعد الله عنك الحزن والوجع ووفقك لمن تملأ حياتك
حبا وبشرا وسرورا.
ولك تحياتي وكل الود.


ملحوظة:
أين ما وعدتنا به من ( يوميات الروب الأسود)

أكتب عما أعيشه ، أتمنى لو كنت اعيش واقعا آخر سيدتي
اليوميات تشح مع الإنشغال ب(أكل العيش) وتدرّ على فترات
أعدك بالنشر أولا بأول ، وإن كنت أفاجيء هذه الأيام بسرقات علنية
للنصوص والأشعار ومن أناس مسنين على مواقع التواصل وغيرها !
أنا أكتب عموما عندما أهدأ ، لي عام كامل لم أفعل ..!!
تحيتي وودي

ومع أني مقلة جدا في قراءة الأدب العامي..إلا أن كلامك هنا.. -رغم قسوة الواقع والمعنى-استوقفني كثيرا.. لشفافيته،وإنسيابه ؛الذي يستقر في الوجدان ويترك أثرا عميقا!
أراح الله قلبك، وأنار دربك ،وعوضك بكل خير أخينا الفاضل.

وأشد على يد الأخت الفاضلة ( نادية) في ملحوظتها الجميلة.
تحياتي وكل التقدير .

ومع أني مقلة جدا في قراءة الأدب العامي..إلا أن كلامك هنا.. -رغم قسوة الواقع والمعنى-استوقفني كثيرا.. لشفافيته،وإنسيابه ؛الذي يستقر في الوجدان ويترك أثرا عميقا!
أراح الله قلبك، وأنار دربك ،وعوضك بكل خير أخينا الفاضل.

وأشد على يد الأخت الفاضلة ( نادية) في ملحوظتها الجميلة.
تحياتي وكل التقدير .

تعليقك أسعدني كوني جذبتك إلى لون من الشعر لا يستهويكِ أصلا فهذا له قيمة كبيرة عندي واعتبار كبير
سعدت وشرفت بتعليقك ومرورك اختي نغم ( اسم حلو اوي على فكرة )
أما عن اليوميات .. فقريبا .. هي ردود للصدمات .. والصدمات شبه يوميه .. في انتظار واحدة
تحيتي الجمّة

إحساس مرهف بجرس عالى الإيقاع ومشاعر صادقة
تتغلغل في وجدان القارئ تلامس شغافه.
دام بريق حرفك.