ثناءُ الناسِ في الدُّنيا خَيالُ
فما يجدي البديعُ ولا الظِّلالُ
وطوبى للذي أثنتْ عليه
طيوبُ الخُلدِ إذ نادى الجَمالُ
فلا تَركَنْ هُديتَ إلى سَرابٍ
فإنَّ الباقياتِ هي المَنالُ

تحاياي القلبية شاعرَ الومضات .