اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سها جلال جودت
إسلام شمس الدين مبدع الأحاسيس الجياشة بالنغم الحُلمي الطفولي.
تصاعدت أنفاسي وأنا أقرأ القصة بهدوء خشية الصدمة، لكن النهاية المفتوحة على ورد الحلم جعلتني أستعيد أنفاسي وأنا مغتبطة. لقد أعجبتني النهاية التي خالفت رؤيتي أثناء القراءة فقد توقعت وقوع السوء، لأن القسوة التي اعتدناها على أحلام أشقائنا وشقيقاتنا في فلسطين لم تترك لنا مجالاً للبحث عن أحلامهم سوى بالعودة . تقبل مروري مع صافي محبتي وتقديري
الصديقة العزيزة الأديبة سها جلال جودت
نعم، ما زال هناك أحلام بريئة تراود أطفال فلسطين، أحلام طفولية، أحلام مشروعة، لن يتخلوا عنها، رغم ما يحيط بهم من ظروف، ورغم الهمجية والإرهاب الصهيوني الذي يصر على سلبهم حقهم حتى في مجرد الحلم

أسعدني حضورك أديبتنا الجميلة
فلكِ مني كل المودة والتقدير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
إسلام شمس الدين