.
هكذا
أصبحتِ
طفلهْ
.لا أراكِ غير طفلهْ ..
.وإلى حضني تعود
في الثياب المدرسيه
.لا تعضّي شفتيك ِ
واتركي العضّ عليَّ
.إن هذا العنق لا تكفيه قبله
.
.
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
.
هكذا
أصبحتِ
طفلهْ
.لا أراكِ غير طفلهْ ..
.وإلى حضني تعود
في الثياب المدرسيه
.لا تعضّي شفتيك ِ
واتركي العضّ عليَّ
.إن هذا العنق لا تكفيه قبله
.
.
رائع يا شاعر الحبّ
هكذا هو حال الشعراء
لا يعيشون دون لحظة حبّ صارخة
مازن الحمزي
أهنئك
على تلك اللحظة
تحيتي
[grade="FF1493 008000 4169E1 FF4500 FF1493"]¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.• [/grade]
السلام عليكم
الأخ مازن حمزي
عذرا الموضوع مغلق حتى تنظر في أمره إدارة المنتدى.
"
"
تقديري واحترامي
[grade="FF1493 008000 4169E1 FF4500 FF1493"]¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.• [/grade]
*
*
*
تحية ورد
الشعر يا صاحبي - كما أراه- رسالة ووحي ، ومعاذ الرسالة والوحي أن يهبطا إلا على طهر القلوب، وصفاء الاختيار..
أن أكتب قصيدة لا يعني أن أمارس نوعا من الكتابة ، وإنما يعني أن أحيل العالم إلى شعر ، فالقصيدة حدث أو مجيء ، والشعر تأسيس باللغة والرؤيا، وبالأخلاق التي تحكم الشاعر حين ينثال على الورق!!
ولي حق بوصفي متلقيا أن أتساءل : ما الجدوى مما كتبت ؟
أرجو أن تتابعني إلى آخر المطاف ....
أبدأ بالعنوان ( دراكولا شاعرا)
عنوان مشوق توقعت من خلاله أنني سأدخل عالما جديدا لم تطأه ذائقتي ، وإذا بي أفاجأ بكلمات لا أخفي شاعرية قائلها ، ولكنها لم تقدم لي ما توقعت..
والأنكى من ذلك أنها احتوت على ما ينبو عن الذائقة ، وأقصد به اختيار الطفلة بالثياب المدرسية و التي تمثل أمام مصاص للدماء ، وحاشا أن يكون الشعر الذي يعتمد العاطفة منبعا أن يدخل هذه العوالم !!
فالشعر روح الإنسان ، وروح الشعب ، وهو إلى جانب ذلك روح التاريخ ، ولا أعني بالتاريخ الوقائع والأحداث ، بل أعني رسالة الشعب أو الأمة ..
فأين منها ما كتبت؟؟!!
إن ما قرأت ينبو عن الفطرة ، ويدخل عوالم الشهوانية التي عبرت عنها بمحورين أحدهما جنسي والآخر دموي، وكلاهما مما لا يستحب أن يكون مادة للنشر !!
لا أخفيك - أخي الكريم - أنني قرأتها ومازال الاشمئزاز مرافقي وأنا أكتب ردي ؛ فهل يرضيك هذا لمن يقرأ لك؟؟
إن كان يرضيك فأنت متعمد له ؟ وإن كان لا يرضيك فارحم أذواقنا!!
لك مني خالص الحب والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الأخ العزيز مازن حمزي
شاعريتك المعجونة بثقافة ثرة تطل من بين الحروف النابضة بالإبداع وكم أتمنى أن أقرأ لك قصائد ذات بهجة ولا تنفر أحدا من القراء كما قرأت هنا .
و سأكون أول القارئين و الناقدين
تحياتي لحرفك المبدع و روحك الطاهرة