أستاذي العزيز جوتيار
ماذا بعد....
سوى صمت بارد
لأنفاس مركبة لاتتوب عن الدوران
أعطيني الموت الضرير
للحزن
وكفى ..
..
..
..
تقديري وإحترامي سيدي الشاعر وأخي جوتيار