نص شدني إليه بما حمل من فكر لا يقل بهاء عن الأدب الذي غلفه ، ويطرح مفهوماً واقعياً متزناً عن الأدب بصنفيه الشعر والنثر كحالة من التلاقي الإنساني النبيل تغلب لقاءالأرواح فيها لقاء الأبدان وتؤسس لعلاقة أمتن وأصدق.
ولعلني رأيت هنا ملامح أسلوب ذكرني بأسلوب المنفلوطي ربما فأسعدني ما قرأت مبنى ومعنى.
توقفت فقط عند قولك "تردد عن أن" وأحسب أن سليقتي تقول لي "تتردد في أن".
تقبل التقدير