الرائع أحمد فؤاد ونظرة عميقة تشق طريقها في أذهاننا كصاعقة
أقسم أن هذه قمة البلاغة
شارة، تتوقف عندها كل تقنيات الكون صاغرة وعاجزة.
ماذا أكتب لك أستاذي بعد هذا..؟؟
الصمت هنا أجمل
تقديري لفكرك النيّر