.
المبدع محمد سامي البوهي
أذهلتني يا رجل، كنت أحبس أنفاسي مع كل رنّة هاتف.
تخيّلت نفسي في ذات الموقف، فكنت أرتجف بالفعل.
أصوات نعرفها، مادة أدبية مدهشة، جاءت العبارات منسجمة في دقّة متناهية، وصف رائع وبديع للمشاهد.
تصاعد العمل القصصي حتى الأزمة جاء مدروساً تماماً وبشكل رائع وجاء الخلاص مفاجئاً في روعة متناهية.
هي ثرثرة إعجاب فحسب أستاذي الفاضل محمد سامي البوهي
فما أنا بالناقد ولا الأديب حتى أقيّم أمثالك من الأعلام.
مودّتي مكلّلة ببعض نبض لتشي بتقديري واحترامي.
............................................