الأخ الفاضل الأديب / د. محمد الشناوي ..
نفس متألمة ، وجرح غائر لا زالت المدية تسكنه بصدأها ، وصديدها حمأ مسنون ..
ليت كل عربي لديه شيء من كرامة أن يفكر كما فكر بطلك ، ليتجرع العروبة كؤوس سم تسري في شرايينه
تشعل فيها الغيرة ..
نهاية كانت أكثر من رائعة لنص جماله ببساطته ووضوح رمزه ..
مرحبا بك في واحة الخير ..
تقبل مروري الأول مرحبة أحييك بطقة ورد .