أخــائـفٌ مثــلي....؟؟؟

أخائفٌ مثلي...؟؟؟
وأنا التى أُناجيك لتحمينى ...فألقاكَ خائِفاً مثلي
أخائفٌ مثلي...؟؟؟
وأنا التى رأيتُ فيك النور...لتمحو عنى ظلام جهلى
رأيت فيك ملاذى ..وسلامى ..وبراءة ألأطفال
بنيت عليك أحلامى.. في صُنع المُحال
وها أنا اراك امامى ..مُرتعد الأوصال
فأنت ككل الرجال
أعذرنى كأشباه الرجال..خائفاً مثلى
قل لي ..كيفَ لى ..ان انام مع الوساده الخاليه ؟
قل لى ..هل مات الغرام واصبحت احاسيسُكَ باليه
كونى أمرأة لايعنى الأنهزام
و سأسجن قلبى واحاسيسى فى بروجٍ مرصدةٍ عاليه
وسأستقيلُ من أنوثتى .. والآن ارحل فلستُ خائفه
وأنت الان لست مثلى .

الفاضل أحمد
حروف معبرة
مع قليل من الاهتمام ببعض القضايا اللغوية ستكتمل روعة نصك
ننتظر جديدك أكيد
تقديري

أخي أحمد

جميل حرفك

موفق

تحيتي

كل شجرة تُعرف من ثِمارِها
وثمرتُك أيها العزيز في كلِماتُك العفوية
وتواضعك خطوة الى العظمة
أتمنى أن أقرأ المزيد من كتاباتك

الاخ الكاتب / احمد غسان
نص جميل ورائع اتمنى ان اقرأ لك المزيد والافضل دائما دمت بألق
مودتى

العزيز احمد...
البدء بأستفهامية تعني بالضرورة ادخال المتلقي الى دائرة التساؤل ، واستفزازية الذهنية فيه ، نصك فيه صور جميلة ، وحوارية اعجبتني من حيث المدلول ، وهي اللغة والاهتمام بها تكمل عقد الروعة في اي نص.

محبتي لك
جوتيار

الكاتب احمد غسان المحترم
جميل بوحك
تحيتي وتقديري

الكريم / أحمد غسان

حرف جميل و تساؤل مثير
يبدأ بحيرة و ينتهي بقرار
راقني حرفك كثيرا ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــــــام

عزيزي احمد
نصك رائع وكلماتك واقعيه والغريب بالنص انك وضعت نفسك مكان امراه تناجي وتعترف بوجه الرجال او بعض الرجال حقيقتهم وهذا يدل علي ان شعورك واحاسيسك رائعه تشعر بالمراه وشعورها .
اتمني للك التوفيق في نصوصك كلها وفي الحياه بشكل مجمل

شكرا للك يا اخ هشام على تشجيعك
لك كل الاحترام والتقدير
مودتي