وجعانِ هنا :
وجع لبغداد
ووجع خبر توديعك لنا..
حقيقة لستُ أعلم سبب رحيلك عنّا ، لكنني أعتب عليك لهذا القرار ، لأننا أحببنا حرفك
وأنني حزينة جداً ، لأنكم تتخذون قرار الرحيل دون أن تسألوا عن مشاعر قرّائكم..!
هذه الكلمات رداً على شطرك الأول من النص
أما محتواه فلي عودة أعمق له..
تحيتي وتقديري..