المطر

المطر
أم يحيى تسكن في وادي سحيق...
تهاجمها سيول الأمطار الشتوية ..ككل عام..
تدمر تخرب..وتفقدها الكثير من القليل الذي تملكه..
وهي مصرة على استضافة أولى القطرات بالزغرودة..
تقف فوق سطح منزلها تبلل الشعر والثياب..
وهي سعيدة كالأطفال بالمطر..لسانها لا ينفك لاهجا بالحمد..
وفي كل مرة تقول:
الحمد لله الذي طهرنا من ماء السماء..

ياسمين

كالعادة مدهشة ورائعة

تختصرين الوطن في كلمات

تحيتي وتقديري لكِ

اخي انس ...
اشكرك ..
كالعادة دائما حاضرا ..
لتكون جزءا اصيلا في حضور الوطن..
لك كل الخير..ياسمين

العزيزة ياسمين...

جميل هذا التقاطر الزمكاني هنا تحت زخات المطر التي تتناثر فوق برى الوطن بودعوات ام يحيى التي اختزلت الةطن بكل مكوناته ، ومضة حملت الكثير من معاني الواقع ، وتسربت فينا كما يتسرب المطر في الارض العطشة.

دمت بخير
محبتي
جوتيار

الرائعة دومــاا // ياسميــن

كم يدهشني حرفك الأصيل المضمخ بعبير الأقصــى و أنــا أتنسمــه ..


محبتي الكبيرة .

العزيزة/ ياسمين،،،
أوجزتِ وقد عبّرتِ حقا!
ولكن لي ملحوظة،
قد قلتِ
"تهاجمها سيول الأمطار الشتوية ..ككل عام" أرى أن تكون كل بكاف واحدة

"الحمد لله الذي طهرنا من ماء السماء.." أعتقد هنا الأصح أن نقول:
الحمد لله الذي طهرنا بماء السماء
هذا ما أرتئيه
حبي لكِ

لقد لمستى مطري بقلمك
وأنا عاشقة المطر

تحياتي لك ولقلمك

تقبلي خالص تحياتى وتقديري
لقلمك الرائع
دمت ودام قلمك
ابن المحله
مصطفي عمار

من منا لا يعشق المطر
نعشق السير داخل حباته
حتى وإن أصابنا البرد ويصيبنا
فنحن نعشقه كأم يحيي مهما تسبب لنا بالضرر
تقبلي تحياتى
كونى رائعه دوما

العزيزة ياسمين
بكلمات قليلة ونص مكثف بعناية عبرت لنا الكاتبة بمهارة
عن مدلول المطر في حياتنا ، وعن ترحيب الناس والانتظار الطويل
لقطراته ، وانطلاق النساء مزغردات ابتهاجا بقدومه