عَيْن..
يجوب أصقاع الأرض ..متحديًا ..
يحمل وعاءه السحري ..
يبتلع كل ما يوضع فيه .. في طرفة عين ..
- الشيخ الحكيم.. وقد أدرك بواطن سره ..
حمل حفنة من تراب وقذفها فيه ..
فامتلأ الإناء .. حتى فاض !
من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همس القلب » بقلم سحر أحمد سمير » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» بعثرة » بقلم سعيد أبو حجر » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» المسح في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عَيْن..
يجوب أصقاع الأرض ..متحديًا ..
يحمل وعاءه السحري ..
يبتلع كل ما يوضع فيه .. في طرفة عين ..
- الشيخ الحكيم.. وقد أدرك بواطن سره ..
حمل حفنة من تراب وقذفها فيه ..
فامتلأ الإناء .. حتى فاض !
كل قلوب الناس جنسيتي فلتسقطوا عني جواز السفر
موقعي : http://www.yas-sh.net
الوارفه ياسمين
رائع ما سكبه خيال فكرك
باندلاق القلم
يستفيض الفكر مليا"بخيالات
وافر التقدير و الود
نص يحمل معان كبيرة و ممتدة بقدر إمتداد أسرار النفوس و خبايا الشخوص.
لعلي أقرأ فيه نظرية الفيض الصوفية الفلسفية
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
رائعة عمقا ومعنى لايتدارك العين إلا الحكيم
قصة معبرة ..حكمة من بواطن كف حكيم
دمت مبدعة أيتها الرائعة
كوني بخير
الغالية ربيحة :
مساؤك ورد وريحان وعنبر ..
انها مسيرة اللانهاية الفكرية مع الحياة ..
تعطينا حتى تملأ أسبارنا من التجارب والحكم ..
لا تميز المكان والزمان والعمر ..
انما تبقى كريمة .. تورثنا الحكمة من شعب الى شعب ..
وفوق صدر الارض الفلسطينية ..
تجد كل حكمة ومثل جدة ..
راوية تحكي عنها للاجيال فالاجيال ..
مررت برقي وبهجة وسلام ..
فمودتي واحترامي
الياسمين
الكريم عبد الصمد :
دوما تأتي المعاني من الامواج البركانية القابعة في داخلنا ..
تعريها أحرفنا من الغضب والانفجار ..
فتبكيها الاقلام .. وتلقنها للاوراق ..
وتبقى حكمة الاجداد .. ساكنة في صمتنا ..
نخرجها مع كل خشوع مغربي .. ونهمس بها ..
بحسره "ولكم أردنا أن نبقى بسطاء" ..
تحياتي الشاسعه .. أيها الفاضل ..
مودتي واحترامي
الياسمين
الغالية شيماء :
جوارحنا كالمجاديف .. في مياه الحياة ..
تسيرها سفن الواقع والمتاح والمستطاع ..
ونحن نبكي حرية .. ونتخيل أرض بطعم ولون ورائحه ..
وفي صمت أعماقنا أدركنا .. أن السفهاء لايدركون حقيقتهم ..
الا حين ينطلقون نحو اللابشرية ..
فعلى أمل أن تزول العين الباغية .. لازلنا نجذف ..
دام لك غاليتي آلق الابداع والتقدم المميز
الياسمين