أنا أنتِ

	اصطفيتك لأحلامي بعدما تشبثت الذكرى بخيوط العقل وامتطت سحابة حبلى بمشاعر من الوجد احتليتها أنتِ زرعتكِ حباً بين مفاصل عشقي فـ ارتوت أوراق ربيعك بدموعي وأصبح نبضي شمساً تميل حيث أنتِ أبحرت سندباداً في بحر روحكِ أقود سفينة الأمنيات بداخلك وأنا بداخلكِ أبحث عني فوجدتني جزءَ أنتِ تبعثرت في شطوط صمتكِ وجمّعني صدى صوتكِ فأدركت أنني أنتِ طه عاصم

العزيز طه...

هكذا تتحول اللغة الصوفية الى تجسيد حقيقي للمشاعر ، بدون قيود ورتوش ، عذبة ، صافية نقية ، باعثة ، موحية.

محبتي لك
جوتيار

اصطفيتك لأحلامي بعدما
تشبثت الذكرى بخيوط العقل
وامتطت سحابة حبلى بمشاعر من الوجد
احتليتها أنتِ
" عاصم "
حاولت أن أختار
أجمل الكلمات رقة وعزوبة
فوجدتنى
أقتبس النص كله
تحية لنثرك الراقى والحساس



زرعتكِ حباً بين مفاصل عشقي
فـ ارتوت أوراق ربيعك بدموعي
وأصبح نبضي شمساً تميل حيث أنتِ


أبحرت سندباداً في بحر روحكِ
أقود سفينة الأمنيات بداخلك
وأنا بداخلكِ أبحث عني
فوجدتني جزءَ أنتِ


تبعثرت في شطوط صمتكِ
وجمّعني صدى صوتكِ
فأدركت أنني أنتِ

راقية هذه الكلمات ...
أخي الكريم طه عاصم ..
جميل هذا البوح الرقراق والشفيف كنسمة ربيعية ..

تحيتي ..

الجميل / طه

جميل هذا البوح الذي يعلن التوحد فما أروع أن يجد المرء نفسه في ذات الآخر
استمتعت بكلمات عذبة رقيقة كروحك الشفيفة
دمت برقة و حس راقي

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــام

نداء الضمير إلى قلب أوحى بريقه إليك بهذه اللوحة الجميلة .


دمت بخير.

عذية...

صافية..

نقية.

مرحبًا بعودتكَ

يرعاك الله

العزيز طه...
هكذا تتحول اللغة الصوفية الى تجسيد حقيقي للمشاعر ، بدون قيود ورتوش ، عذبة ، صافية نقية ، باعثة ، موحية.
محبتي لك
جوتيار

العزيز جو
عندما يأتي البوح من شغاف القلب ... من عمق الاحساس ...
تثور المشاعر وتزدحم برحيق الحب لتظهر نقاء الروح
ووقتها تتلون المشاعر بالسعادة لتصطبغ بوجدان حالم
أستاذي الفاضل
تكمن الروعة في اتحاد الذوات والأرواح...
ويكون الغنى بحجم الروابط مع الآخر
كنت متألقاً وكالعادة بحضورك
كل الصفاء والود لك
طه عاصم

اصطفيتك لأحلامي بعدما
تشبثت الذكرى بخيوط العقل
وامتطت سحابة حبلى بمشاعر من الوجد
احتليتها أنتِ
" عاصم "
حاولت أن أختار
أجمل الكلمات رقة وعزوبة
فوجدتنى
أقتبس النص كله
تحية لنثرك الراقى والحساس
زرعتكِ حباً بين مفاصل عشقي
فـ ارتوت أوراق ربيعك بدموعي
وأصبح نبضي شمساً تميل حيث أنتِ
أبحرت سندباداً في بحر روحكِ
أقود سفينة الأمنيات بداخلك
وأنا بداخلكِ أبحث عني
فوجدتني جزءَ أنتِ
تبعثرت في شطوط صمتكِ
وجمّعني صدى صوتكِ
فأدركت أنني أنتِ

الأستاذ الفاضل / علاء عيسى
حضورك كان في القلب وليس في متصفحي ..
زرعت بمرورك ابتسامة على شفاه حروفي
دمت بجمال إحساسك
مودتي
طه عاصم