حينما نتخلى عن قيود الحياة الرتيبة
وندع مشاركة الناس في عقولنا
ونقدر قيمة الكلمة الحرة
التي إنما تعبيرها منطلق من ذواتنا
ونمتلك الإرادة نحو ذلك
في ذلك الحين . .
يكون لضميرنا التأثير
حتى في من عادانا بسبب ذلك
لأننا أردنا القول الصادق
الخالي من المراء ، والزيف في المنطق
في ذلك الحين . .
تغمرنا السعادة ، ونشعر بقيمة الحياة
بعدما أقصينا الحياة التقليدية للكثير من الناس
في ذلك الحين . .
سبذر بذور الكلمة الصادقة ؛
التي لا تخشى في الله لومة لائم
في عالم يسوده الخوف من الصدق ،
والشعور بالمهانة بسبب ذلك
[/size].[/color][/size]