هجرك أذابني حزناً
قتلني شوقاً على عتباتِ الحرمان
حتى سَقَطت في فشلٍ يحتضن الأمل
ليمزق أحشاء الحُلم , ويحطم رؤية المستقبل
حظٌ مريرٌ ينذر بانهيار ..
وحاضرٌ تعطلت عقاربه لينذر بعاصفة
مواجهتها موت ... والفرار منها موت ..
لكنها آتية لامحال
هجرك أذابني حزناً
قتلني شوقاً على عتباتِ الحرمان
حتى سَقَطت في فشلٍ يحتضن الأمل
ليمزق أحشاء الحُلم , ويحطم رؤية المستقبل
حظٌ مريرٌ ينذر بانهيار ..
وحاضرٌ تعطلت عقاربه لينذر بعاصفة
مواجهتها موت ... والفرار منها موت ..
لكنها آتية لامحال
سألتُ عنك فعجزت أسئلتي وأجوبتي
وتَعَثَّرت مني مخارج أحرفي
وبحثتُ عنك عِبرَ مداركي
فرجعت خائبة الرؤى أسكب من دمي
لأخط للشوق أنشودةً تحكي عن ملامحك
التي رسمتها ونسجتها أسطورةً
روت زماني المتعطش
عندما تلاقت عيوننا ...
ضاعت مني نفسي وتبعثرت همساتي ..
فتحول مني الحزن إلى رجاءٍ يُحْيِي الحُلم
ويحلق بي نحو شمسي ,
فتُكفكف دموعنا التي باتت يوماً تزرف بسخاءٍ,
حتى إرْتَقَيْت بهمسي سُلم الحب وعَلوْت حتى الغيوم
وانتزعتك من جوف السماء
وسافرت بك في عمق الأمل
أتبادل تفاصيل لقاءٍ في حلمي
هذه مسحة رقيقة أخرى تضيفينها إلى قاموسك الإبداعي ..
جمال بطن الأحاسيس الفياضة ..
دمت بخير ..
تحياتي ..
زماني محصور بين
عمرين
عمر فيه أحببت ... وآخر فيه خاصمني الحب
فكان الفارق كبير مابين
قلبين
قلب نبض بالحب ... وآخر عرف السكينة فاستراح
مابين صراع الشوق ... وأشواق عصفت بكياني
أشعرتني أنني مازلت حية
رغم الصمت الموحش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إنها ترانيم أنثى في مسبحة الحلم، إنها ترانيم أنثى في فلك الأحلام السائر وراء
جدران الواقع، حيت الوردي يطغى على الأسود وحيث الأمل يهزم اليأس
حيث الدموع تتحول لفرحة مغمورة، حيث القلب يضخ دماء الحب بقوة لتجري
عبر قنوات العشق هائمة، إنها ترانيم أنثى.
تحياتي لك كنوز الشرق على ترانيمك.
كم عشت حلما جميلا لاحقتني فيه سذاجتي
التي صورت لي أنك فارسي
فوجدتني نقطة مداد حائرة تاهت على إحدى صفحات كتاباتك .
وبانكسار وجدتني أحترق .. أغرق ..
وتحاصرني الأوهام ويأبى قلبي إلا أن تكون حقيقة .
تسري إليك روحي وتأبى فراقك ,
لكن تنهدت بألم الرحيل ,
حيث تناثرت أشلاء فكري
ولم يبق على شفاهي سوى أنين أخرس ,
وحرف وبضع كلمات إختبأت في حنايا الزمن
كنـــــــــــــــــوز الشــــــــــــــــرق
ترانيمكِ .... همســـــــــــــات في صمت السكون ... نغمات تعزفينها بذاك الشوق المشحون
ومضات من نـــــــــــــــــــور ... تكفي لينقشع لها ظلام .... في سويداء قلوب تاقت
ان تحيا بسرور
اديبتنا الرائعة
مزيدا من هذه الترانيم .... فهي تحيينا
أعطر تحياتي و كل إحترامي
الطرابلسي
ولقد ذكرتكِ والمدافعُ تُحْشَرُ *** موتاً زؤاما من كتائِبِ ظالِمِ
أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»