عبدالله مصالحة

حرفٍ مكتوي بنار الشقاء المزروع في أفئدتنا منذ وعينا الحياة, ونبض يكتحل بالسعادة تارة وتارات بالعجز والموت البطئ, وحياة كانت ولا تزال تأرجحنا في غياهب الآه والظلمات, أعجبتني كثيراً فشكراً من الفؤاد.

محبتي