يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
صوت يخرج من آثار الهدم **
أزيحوا التراب من فوقي ، حركوا الاحجار ،
دعوني أعلن شوقي للإنتصار. فكل شيء هنا يرفض لحدي .
الشعر ملء فمي و دمي ،
و الحجر في قبري يدغدغ يدي،
و كل الزوايا تناديني ، و تدعوني لوعدي ....
فيا وطني يا معقل الثوار ، بأبي أنت و أمي ..
...
صرخة عزة تأرجحت بين الشعر والنثرية, لكنها كانت أكثر من رائعة!
تقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
نادية ..
حسك الوطني الثوري ما زال يصدح بعذب الكلمات ..
جميل ما قرأت هنا ..
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
سيأتي يوم الإنتصار لامحالة
لن يطول الإنتظار وسيحين موعد الإنتصار وسننتقم لمن غلفهم التراب
عزيزتي نادية
نص ثائر عميق المعنى
خالص تحياتي