الأستاذ الكبير الدكتور سمير العمري
يشرفني أن تكون مدونتي نالت اهتمامك لك شكري وامتناني

على ثنائك وإطرائك يكفيني فخراً أن أجد صديقاً بعيدأ عني

جسدُهُ قريبة مني روحـُهُ يحبُّ الشعرَ أكثرَ مني فدمْ لي

مسدّداً ومرشداً وكن بخير وأمان

ملاحظة :ـ هذه ليست أول قصيدة فقد سبقتها اثنتان