أيُّ أمٍّ هَذِهِ الدُّنْيَا إِذَنْ!!
أَنْجَبَتِ الْهَمَّ بِعُمْرِ الْحَرْفِ مِنْ صُلْبِ الصَّحَارِي..
ثُمَّ هَزَّتْ جِذْعَهُ الشِّعْرِيَّ فَاسَّاقَطَ مِنْهُ بَعْضُ شَاعِرْ
الأخ الشاعر أحمد حسن
تستحق القصيدة الفوز بجدارة لما بها من تميّز
وتستحق التقدير لما أبدعته مشاعرك الجياشة
ولغتك السلسة 00وبيانك الجميل
وتقبّل تحياتي
سكينة جوهر