أتظنني مستشعراً ...؟

إنِّي لأشعرُ بالأسى فيمَنْ أقولُ لهُ عسى




جاوزتُ آلامي ولمْ أحقدْ وقلبي ما قسا



أتظنني مستشعراً والشِّعرُ من كأسي احتسى



أنا ألطفُ الشُّعراء في رسمِ المآسي في المسا


حاولتُ تخفيفاً لما ألقاهُ من جرحٍ رسا


لكنني أخفقتُ في أمري ومزَّقني الأسى *





* مقتطف من قصيدة : أتظنني مستشعراً ..؟!

ودمتم بخير

أخي الحبيب عبد اللطيف
مرحبا بك بيننا من جديد
مفعمة بالمشاعر ونبل الهدف
أدام الله عليك ثوب السعادة . . ودمت بكل الخير
محبتي

الشاعر العذب عبداللطيف

حيّا وبيّا بعد غياب

كعادتك رقيق المشاعر ملتهب العاطفة

الشاعر بالظل الخفيف عبد اللطيف
جميل منك هذا البوح الشجي
بورك حرفك وبوركت
تحياتي

مروركم أندى من الأزهارِ في روض الحديقةْ

فلستُ في ردي أبالغُ في التحيةِ والحقيقةْ

شكراً لكم جميعاً على مداخلتكم

محسن شاهين المناور

خالد الحمد

محمود فرحان حمادي



دمتم بخير وصحة وعافية

مقتطف جميل وننتظر الحصاد!

دمت متألقا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في الأفياء.



تحياتي