اشتعال قصيدة

مثلما يشحب العمر
في موقد الانتظار
مثلما يبعد الطير عن عشة
لحظة الانبهار
مثلما غصة الحزن
تبكي النهار
مثلما يستفيق الغريب
على وحشة الارصفة
كنت يوم الرحيل
فما اوما النجم ذاك المساء
ولا همست زهرة للندى
اه ...يا انت
يا لوعة الشعر عند اشتعال
القصيدة
خبرني..لماذا تكون كالدفء
في ليلة البرد حينا
وحينا تكون رجع الصدى
يخترق طريق النحل والمدى

يا لوعة الشعر عند اشتعال
القصيدة
دفقات شعرية شعورية بوركت والقلب
تحيتي لك

شرفني مرورك الكريم
على صفحتي وتقبل
باقة نسرين

اسلوبك جميل وسهل
كلماتك راقية
والى مزيد من ابداعك
يا ابن الفلوجة الشماء

الحبيب عبد الحميد الجبوري
أجزت فأبدعت . . ومضة شعرية جميلة
دام ابداعك

سرني مرورك لصفحتي
وعطرها باريج الخزامى
شكرا لك من القلب

كلمات دافئه تقينا برد المشاعر
وتوعدنا بالمزيد
بوركت اخي عبد الحميد على هذه الابيات الجميله
كل الود

كلمات دافئه تقينا برد المشاعر
وتوعدنا بالمزيد
بوركت اخي عبد الحميد على هذه الابيات الجميله
كل الود

مرورك عطر صفحتي وشرفها
شكرا لك ايها الاصيل

سلام الله عليكم أجمعين
أخي عبد الحميد
جميل هو نبض قلمك
و لك باقة سوسن



محبتي لك

أخي صاحب الإبداع الجبوري
كألوان الفراشة الزاهية جاءت مقطوعتك الشعرية البهية
رسمت لوحة بأنامل الألق وطرزتها بشذى الرياحين
لك مني عاطر التحية