النظم أو النظام هو ما يقابل الفوضى .. ونظم الأمر في مختلف الشؤون الفردية والاجتماعية مطلب إسلامي أكيد .. ويتم نظم الأمر بإعطاء كل ذي حق حقه بلا زيادة ولا نقصان .. بعبارة اخرى للتخلص من الفوضى النفسية أو الاجتماعية علينا أن ننشر العدالة في شتى شؤوننا .. كلما كنت أكثر عدالة في غرائزي النفسي أكون أكثر استقرارا ونظاما كفرد .. وإذا كان المجتمع أكثر عدالة كان اكثر انضباطا ..
- وهنا تاثر وتاثير متبادل بين الفوضى النفسية الفدرية والفوضى الخارجية في المجتمع المحيط فكل منهما يؤثر في الآخر ..
- مشكورة اختي الكريمة على الموضوع المهم الصعب في آن ..وربما هذا من أسباب تأخر التفاعل مع الموضوع ..
- دمت بخير ..