أخي الحبيب، لستَ رائعًا في شعرك وحده إذن، فقد زدتنا من روعتك في مجال النقد كذلك، وأضأت لنا نواحي كثيرة من الجمال والإبداع في قصيدة معلمنا الحبيب د. مصطفى عراقي..

ولكن لم قلتَ إنها دراسة انطباعية، وأحسبك لم تترك من منطق الأكاديميين شيئًا إلا ونقشته، وقد أصبحت دراستك ليس نقدًا فقط، وإنما نصًّا نقديًا فيه الكثير من الإبداع، وحقنا أن نكتب على جمالياته دراسة أخرى..

دام قلمك رائعًا مضيئًا

ودام معلمنا الغالي د. مصطفى برفعة وجمال وروعة

واحترامي