عاد من الجامعة مسرعا.
وجد جدته تحتضر.
كتم دموعه،و انزوى في غرفته.
سمع له شهيق.
مطربته المفضلة أقصيت من ستارأكاديمي.
حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
عاد من الجامعة مسرعا.
وجد جدته تحتضر.
كتم دموعه،و انزوى في غرفته.
سمع له شهيق.
مطربته المفضلة أقصيت من ستارأكاديمي.
الأخت الكاتبة القاصة فاطمة السوسي
مرحبا بك بيننا في واحة الإبداع والإمتاع والأصالة والثقافة
ها قد عرفتنا على أدبك من خلال هذه القصة البديعة التي تلقي ضوءا معلى موهبتك في القص
اختزلت هذه القصة على بساطتها مشكلة كبيرة يعيشها مجتمعنا في شبابه وأزمة حضارية تمر بها الأمة .
عنصر الإدهاش كان موفقا في هذه القصة ومستمدا من دهشة الحدث نفسه .
كان النص سيبدو أجمل بتشكيل كلماته .
أكرر التحية يا فاطمة ، وليطب لك المقام في الواحة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
جميلٌ هذا التوازي بين احتضار الجدّة و إقصاء المطربة .. ،
و ما بينهما يكون الشهيق
و معبّرة هذه الصورة "كتم دموعه و انزوى" ..
و هذه نتيجة تعانق مفارقات الحرية مع اختفاء الولاء القسري رغم توهج الشعور
تحية لك الأخت الفاضلة/ فاطمة السوسي
مودتي
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها
الرائعة المتفردة فاطمة السنوسي ..قصصك هذه تذكرني بكاتبة قصه قصيردة في السودان انفردت بنمط ( قصة قصيرة جداا )..وحتي اسمك يبدو قريباً من اسمها ..فلوصح ظني نكون بصدد الاستمتاع مبدعة متجذرة في عالم الإبداعوإن كان هنالك تشابه في السماء فقط فأنت بذات الروعة والإمتاع ..هذا النوع من الإبداع يتطلب قدرات فائقة علي التكثيف ..وها أنت تعيدين للواجهة تلك الومضات المفرحة من جديد ..هذا مع تحياتي .
حياك الله يا فاطمة
سعدت بقراءة نصك ..
اختزال جميل لهموم شبابنا اليوم .. فعلا معاناة كبيرة و مشكلة عويصة أن تقصى مطربة.. و سيتحدث عنها الإعلام ايضا بينما الجدة و الفقر و الجهل ووو ..!!
دام قلمك مبدعا
دع الأقــدار تـفـعـــل مــا تــشــاء
وطــب نفســا إذا حكــم القضــاء
قصة تشبه الحقيقة التي وصل اليها حالنا
والخسارة التي أصابت الأمة بانهيار شبابها
احسنت القص أختي
باركالله بك