شاعرنا المُجيد
أطربتنا والله وأجدت التغني بأمجادنا
التي لن تغيب شمسها، ولاعليك سيدي بما يفعل الأزلام
فالشموخ باق في الأمة مرَّ الأيام
ولن يكبو جواد النصر ما دام العنفوان يجري في العروق
بوركت مشاعرك الندية العذبة، وغيرتك التي جاوزت السماك بألقها
غنيت بحرفك الذي هو خير عزاء لنا
ونسأل الله أن يعيد أعيادنا كسابق عهدها
وتقبل خالص الود وسيكون التنسيق في قابل الأيام كما تحب
تحياتي