ومثلما أثبتت ثورة 25 يناير قدرة القلب المصري على التجدد والقيادة، فإن الأدب – موازياً للثورة – سوف يثبت أن العقل العربي هو صانع الإبداع الأدبي الخلاق ومحرك اللغة الجديدة والخطاب الجديد. ومثلما تَنَبَّهَ كبار القوم إلى أن عقول الشباب هي الثروة التي لا تنضب في تجديد دماء الشعوب، فإن كبار دولة الأدب سوف يتنبهون إلى أن الثروة التجديدية الحقيقية في الخطاب الأدبي تكمن في الأقلام العربية والمصرية
بحث كبير وقيم
وقراءة غطت الموضوع من كلّ جوانبه

إفادة وقراءة ماتعة

دمت بألق