هروب
----------
جّمّدت مشاعرها , عاشت الذكرى ...سمعت وهج أنفاسه تناجيها ...خافت دفء المشاعر ,فهربت تدفن مشاعرها عمق الذكريات .
الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هروب
----------
جّمّدت مشاعرها , عاشت الذكرى ...سمعت وهج أنفاسه تناجيها ...خافت دفء المشاعر ,فهربت تدفن مشاعرها عمق الذكريات .
إن لم يهرب القلب، فمن الصعب أن يهرب الجسد..
هي لا تستطيع الهروب منه، فحيث لاذت سيكون معها.. داخلها..
ومضة جميلة و مُعبّرة أختي القاصة راوية..
أحييكِ.
دفء المشاعر الوهميّ قد يكون أخطر من التّجميد لتلك المشاعر، كون وهج الأنفاس من دفاتر الذّكرى ... والأنكى هو الهروب الذي تتسرّب معه الذّكرى وما تحويه ...
قصّة معبّرة وفيها الكثير أخت راوية
بوركت
تقديري وتحيّتي
مررتُ من هنا وقلتُ : ومضة تحمل بين طيّاتها الكثير بورك الفكر واليراع ...
تقبّلي تحيتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جمود زائف لأن مشاعرها تدفئها الذكريات فإلى أين الفرار ؟
نص جميل يحمل في طياته فيض من المشاعر
أبدعت أستاذة راوية
تحيتي وزهور الصباح
لايستطيع الانسان التخلي عن مشاعره فمن غير مشاعر يكون خواء لاحياة له
الاخت الفاضلة راوية رشيدي
نص اجدت اتقانه واخراجه على شكل تحفة تسر الناظر
سلمت وسلمت اناملك