اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد عارف الرشيد مشاهدة المشاركة
قصيد جميل من أجمل ما قرأت لك أخي الشاعر ولكي يكتمل الجمال أتوقف مع ما يلي :
-في البيت الثاني أثني على ملاحظة الاستاذ جلول
- وَالعَادِيَاتُ صُدُورُهُنَّ أَنِيقُ .. استهجنت أنيق كصفة للصدور هل تراها مناسبة ؟
-لَوْلاَ القَوَائِمُ قُلْتَ ظَهْرَ سَفِينَةٍ =فِي لُجِّ بَحْرٍ خُطَّ فِيهِ طَرِيقُ .. جميل وراقي
-إِنْ كُنْتَ مَهْمُومًا كَفَاكَ هُمُومَكَ=أَوْ كُنْتَ مَحْزُونًا فَهَذَا صَدِيقُ .. عروضة الشطر الأول فيها ثقل إطلاق الكاف .. والشطر الثاني مكسور يستقيم بتبديل هذا بـ ذاك
-وَلَقَدْ كَتَمْتُ الحُبَّ حَتَّى أَهَامَنِي =إِنِّي عَلَى قَلْبِ المُحِبُّ شَفِيقُ .. يرجى إصلاح الوزن هنا في أهامني بالشطر الأول سيكون بيتًا بديعًا
-فَرَحِيقُ ثَغْرِهَا لَيْسَ مِثْلَهُ رِيْقُ .. هنا الشطر مكسور الوزن
لم أرد ان أمر في قصيدتك الجميلة إلا ناصحًا ولعلمي أنك طالبٌ لها كما أطلبها في كل حين
بوركت أخي الشاعر وسلم اليراع
مودتي كما يليق وتقديري
مروركم سيدي دائما يقدم لنا الأفضل والجديد
شكرا لك
على فكرة وجدت كتابا أعتقد أنه يفي بالأغراض العروضية
واسمع الكافي في العروض والقوافي للشيخ العلامة نويوات موسى الأحمدي الجزائري
فما رأيك فيه؟؟؟