حكايتي مع نقطة من مدادي.....

أفتشُ في دواتي على نقطةٍ
تزيِّنُها حاوياتُ الورق
أرادت هروبًا .....فكان لها
أرادت رحيلًا
فكان السَّفَر
حروفي على أَكُفِّها ملهمةٌ
ولمثلها ياقلبُ يحلو النَّظَر
وجدتُها يومًا على غيرِ عادةٍ
تُراقصُ صبْحًا
تراقصُ وردًا
يراقصُها حُسْنُ ذاكَ الممر
تحُطُّ على الأفقِ مثلَ النجوم
وتحبو على خدِّي
مثلَ المَطَر
تُراقصُ عُمْلَةَ هذا الزَّمن
تُراقصُها وتسألُها
هلْ ماتَ الصِّدْقُ وانتحر؟؟؟
وتنتقلُ كَمَنْ لا يَراني
أُحبِّهُا وأَعياني السَّهَر
تَمَايلْتُ......وَتَمَايَلَت ْ
وَحطَّتْ أخيرًا
على كفِّي بين الورق
ومقلةٌ هيَ......نقطةٌ
ومهجةٌ هي .......نقطةٌ
تعالَيْ ...
وليحتويكِ ظِلِّي
تَعالَيْ ...
نجددُ تاريخَ ميلادِنا
ونعالجُ أوضاعَنَا
ونعبثُ قليلًا بذاكَ الوتر
تَعالَيْ ...
وبين يديكِ مُغلَّفٌ
تَعَالَيْ وافْتحيهِ لنا
ولا تخجلي...
فإِنَّ بداخلِهِ حكايةُ حُزْنٍ
وعشاقٌ كثيرون
يحبِّون نقطةً
ولكنَّ العاشقَ عندي نُقطةٌ
تَعَالَيْ ونامي على رَاحَتَيّ
ثمَّ أفيقِي وتمَايَلي
وأنيري في عُمقِي ذاكَ النَّفَق.

ياسمين كتبت حروفا دغدغت مشاعرنا برقتها وفخامة معناها
سلم مدادك الزاخر بعذب الكلم

الراقية بلقيس
مرحبا بك وبجميل ما تنثرين في الواحة
حروف تعرف طريقها جيدا إلى القلوب
ونقطة مدادٍ خلقت من السطور إبداعا
بوركت وبورك قلمك الثر
مع تحياتي ومودتي

أولًا أرحب بك أيتها الصديقة المبدعة ياسمين وأشكر لك تلبية الدعوة بالحضور إلى واحتك واحة العطاء والإبداع .
ثم فإني لا أدعي أن هذا الحرف غريبٌ بالنسبة لي فأنا أعلم كم هو قادرٌ وماتعٌ وجميل ... وكلما قرأته أعلم أن للجمال في حروفك مكان إقامة دائم
أحييك مبدعةً راقية
ومودتي وتقديري كما تعلمين وكما يليق

تَمَايلْتُ......وَتَمَايَلَت ْ
وَحطَّتْ أخيرًا
على كفِّي بين الورق
ومقلةٌ هيَ......نقطةٌ
ومهجةٌ هي .......نقطةٌ

وهي لوحة الفكر والإبداع حين تنضح ما يختمر في العقول ...
حكاية جميلة وأهلا بك في واحتنا
تقديري وتحيّتي

ياسمين كتبت حروفا دغدغت مشاعرنا برقتها وفخامة معناها
سلم مدادك الزاخر بعذب الكلم

ولحضورك غاليتي نعيمة و وتقدير كامل المعنى....
تحياتي الخالصة..

الراقية بلقيس
مرحبا بك وبجميل ما تنثرين في الواحة
حروف تعرف طريقها جيدا إلى القلوب
ونقطة مدادٍ خلقت من السطور إبداعا
بوركت وبورك قلمك الثر
مع تحياتي ومودتي

نقطة.....عاشقة للغروب يلهمها النقش على مستحيل مرغوب....
أختي وغاليتي بشرى ما أنا إلا استثناء يكتبه شجون على صفحات العمر..
وتزداد فرحتي كلما وجدت طلتك بين حروفي ....
لك ولروحك هطول المطر

أولًا أرحب بك أيتها الصديقة المبدعة ياسمين وأشكر لك تلبية الدعوة بالحضور إلى واحتك واحة العطاء والإبداع .
ثم فإني لا أدعي أن هذا الحرف غريبٌ بالنسبة لي فأنا أعلم كم هو قادرٌ وماتعٌ وجميل ... وكلما قرأته أعلم أن للجمال في حروفك مكان إقامة دائم
أحييك مبدعةً راقية
ومودتي وتقديري كما تعلمين وكما يليق

أمامك أستاذي وصديقي أقف عاجزة، وتخجل حروفي بحق في وصف حالها بينكم فجمال الحرف هنا رائع جدا....
شهادتك فخر لي وأعتز بها ويا رب أكون عند حسن الظن....
ومرورك هو الجمال كله....

تحياتي الخالصة واحترامي الكبير لك....

وهي لوحة الفكر والإبداع حين تنضح ما يختمر في العقول ...
حكاية جميلة وأهلا بك في واحتنا
تقديري وتحيّتي

حيّرتها فحيّرتني .....
وخيّرتها فخيّرتني ....بين وطن تختنق فيه الأسماء ووحشة سطر تقتله الأصداء....

الغالية كاملة هذا المرور حمل معه الفرح والسرور....ولك منا ولقلبك السعادة

نثرية رائعة بحس شفيف وتعبير لطيف ولغة أحببتها

أحسنت القول ايتها الراقية
أهلا بك في واحتك
وبانتظار جديدك

تحيتي