نِعْمَ العبدُ بِعَطِرِصفاتِه تُستَنْشَقُ ذِكْرَاه ، ونِعْمَ البَرُّ شُكْرُ الإبنِ لوالِديه على ما أوْرَثَاهُ لهُ من مكارمِ الأخلاق .
قصيدَةٌ عذُبَتْ مذاقًا ، وسَلُسَت سياقَا ، لولا ما أشارَ إليه أستاذنا - حمّادي - من خللٍ بها ما دلّه عليه إلاّ دابّةُ التأسيس تأكل مِنْسأَةَ القافية