أخي الأديب الهلالي، عبدالسلام
أشعر بغضبك الذي يكاد ينفجر من فوق السطور، ومن تحت السطور وما بينهما!‎
غضب له ألف مبرر، فنحن أشخاص تحكمنا المقاعد، وكم أجلست رجالا غير كفوء لها!
قرارك الأخير في عدم نقل هذا الدرس يثلج الصدر، ولكن لنحدث الفارق يجب أن يكون قرارا جماعيا
باقات ياسمين