هما الكرسيّ والمكتب اللذان أغرقا عشّاقهما بمياه الغرور والتشبّث بالمراكز ولو أدّى ذلك إلى الكوارث!وحتى عندما زرتكم سيدي النائب ، أعجبني كثيرا مكتبك الكبير الأنيق اللامع وكرسيك الأثير، لم أعتبر ذلك من باب الفوارق الوظيفية، بل اعتبرته من طبيعة مهامكم الجليلة. لأن شخصا عظيما مثلكم يجب أن يجلس وراء مكتب بحجمه.
جميل وهامّ ما خطّ قلمك ... هدى الله من ضلوا عن طريق الهداية ليجلسوا على كرسي الغواية
بوركت
تقديري وتحيّتي