عجبا
كيف أمكن لنص بهذا العمق وهذا الصدق وهذه اللغة المتفوقة أن يتراجع في الصفحات ولم يذق لذة حرفة القراء بعد

أرفعة لحقنا في قراءته وحقه

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي