فرصة أخيرة

فرصة أخيرة

صـدّقـيـني حـبـيـبتي صـدّقـيني
لـم أقـل فـي هـواك غـير اليقين

الــخــيـارات كــلــهـا غــادرتـنـي
فـاقـبـضيني إلـيـك أو أطـلـقيني

اسـتـبدّي كـمـا تـشـائين بـي لا
لا تـخـافي عـلـي أن تـرهـقيني

عـلّـقـيني بــعـروة مـنـك وثـقـى
عـلّـقـيـني بـحـكـمـة عـلّـقـيني

لـيـس صـعـباً تـناولي يـا حـياتي
فـاستقيمي إلي واستنشقيني

أنــا فــي كـفك الـمفدّى عـجينٌ
فاخلقيني ما شئت أن تخلقيني

قـــد تـخـونـين قـلـبك الآن لـكـن
لـست مـضطرةً لكي تعشقيني

اطـرقـي قـلـبك الـمُـعنّى مــرارًا
يـا حـياتي مـن قبل أن تطرقيني

أو تــمــاري بــــأيّ آلاء شــعـري
ربـما فـي الختام .. لن تلحقيني

**********
صنعاء - 5 ديسمبر 2012

خفيف بحرك يتهادى بجمال واقتدار , لكن وقع كلماتك له من الوزن والإبداع ثقل ورصانة
سرني أن أكون أول المحلقين في عباب هذا الجمال
تحيتي وتقديري

جيّاشة وعذبة هذه المشاعر الرقراقة الشجية
كيف لا وقد خطها يراع شاعر مميز
بورك بهاء الحرف الندي
تحياتي

لذيذةٌ، إلى الأعلى; حتّى ننظرَ في أمْرِك.

قـبـلَ أنْ أتـرَكَ المـكـان وأمـضي
قلتُ:-يا خال-و(دَّفَتْ)بي ظنوني.

اسـتـبدّي كـمـا تـشـائين بـي لا
لا تـخـافي عـلـي أن تـرهـقيني

عـلّـقـيني بــعـروة مـنـك وثـقـى
عـلّـقـيـني بـحـكـمـة عـلّـقـيني

لـيـس صـعـباً تـناولي يـا حـياتي
فـاستقيمي إلي واستنشقيني

لمَ هذه الدّعوة للتّملك أخي عمّار ؟
يبدو أنّ في الحبّ إلغاء للأنا
كلمات عكست عواطف جيّاشة سامية
بوركت
تقديري وتحيّتي

باختصار
سامقة
....
أحييك شاعرنا

خفيف بحرك يتهادى بجمال واقتدار , لكن وقع كلماتك له من الوزن والإبداع ثقل ورصانة
سرني أن أكون أول المحلقين في عباب هذا الجمال
تحيتي وتقديري

رائع حضورك أخي الكريم الشاعر الجميل بشار
ألف تحية ومودة دائمة

الــخــيـارات كــلــهـا غــادرتـنـي
فـاقـبـضيني إلـيـك أو أطـلـقيني

اسـتـبدّي كـمـا تـشـائين بـي لا
لا تـخـافي عـلـي أن تـرهـقيني

عـلّـقـيني بــعـروة مـنـك وثـقـى
عـلّـقـيـني بـحـكـمـة عـلّـقـيني

أنــا فــي كـفك الـمفدّى عـجينٌ
فاخلقيني ما شئت أن تخلقيني

غزلية من نوع آخر
راقت حرفا ورقت حسا وانساب رقراق لحنها على الخفيف ماتعا
وطاب لي التجديف بقاربي على سطحها الهادئ

أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحاياي

جيّاشة وعذبة هذه المشاعر الرقراقة الشجية
كيف لا وقد خطها يراع شاعر مميز
بورك بهاء الحرف الندي
تحياتي

الجميل شعرا وحضورا محمود فرحان حمادي
وافر التحية والوفاء لقاء مرورك الطيب