يحق لك أيتها الحرة الأبية أن تبثي القلق على أم الدنيا , لكنها بعون الله ستنتصر وترسم طريقها الزاهي رغماً عن أنف من أبى وباع وسلم.
لكم كل الشكر والتقدير