قلتها سابقا أخي الكريم رياض : حينما يكتب شاعر قدير قصة فذلك بعد آخر للابداع.
هو جرح الوطن تتعدد صوره ، ينجف الدم ولا تنضب ذاكرة الجريح.
راقتني بوجعها ، ونهايتها التي تعود بنا صعودا نحو زمن البداية بندبة أخرى.
حياك الله.

(تومئ) سقطت منك سهوا